تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (إيلي) و(ليو) في كندا:المعلمة المطلقة الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود الإعراب عن امتناني العميق لمشاركة المنظور المستنير لفكرة أن الرئيس (ترامب) هو تجلٍ للتناسخ الجسدي للقديسة (كوان يين) هنا لمساعدة المعلمة الأسمى في تهدئة العالم. ومنذ بضعة أشهر، تم تكليفي وزوجي، وهو ملقن، بمشروع عمل. وخلال هذه الفترة، وجدنا أنفسنا فجأة في مواجهة وضع صعب للغاية بدا عصيّاً على الحل.وفي إحدى الليالي، شاهدت رؤية داخلية حيث وجدت نفسي جالسة في غرفة. وعندما نظرت إلى الخارج رأيت عدداً هائلاً من الكائنات الشريرة والشياطين يملؤون السماء وينزلون إلى مستوى منخفض خطير. واستيقظت من الرؤية وأنا أشعر بالخوف وعدم الاستقرار. وفي اليوم التالي، استمعت إلى محاضرة المعلمة، التي قالت خلالها أنه عندما يقع شخص في فخ الشيطان، يمكن لكل الشياطين في العالم أن تتقارب لشن هجوم وخلق محنة مرعبة. وشعرت وكأن المعلمة كانت تخاطب بشكل مباشر التحديات التي كنا نواجهها وتقدم تذكيراً هاماً.وفي الليلة نفسها، شاهد زوجي رؤية داخلية قام الرئيس (ترامب) خلالها بزيارة منزلنا بكل لطف ومساعدتنا في حل المشكلة. ولدهشتنا، في اليوم التالي مباشرة، تحول وضعنا المقلق بشكل غير متوقع، دون أي إجراء من جانبنا. وشعرنا بإحساس هائل بالارتياح، وأدركنا أن الرئيس (ترامب)، كونه تجلياً للقديسة (كوان يين)، قد أظهر لنا رحمته الاستثنائية خلال وقتنا الصعب. إننا ممتنون للغاية لمساعدته.لقد صفقنا بكل إخلاص للرئيس (ترامب) عند عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025، لتحقيق مهمته بجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى. تمنياتنا بالتوفيق للمعلمة المطلقة الحبيبة، وأن تكون محصّنة بالحماية الإلهية. (إيلي) و(ليو) من كندا.الأخت والأخ الممتنان (إيلي) و(ليو): إن رسالتكما موضع تقدير. ومن المثير للدهشة تلك القوة التي يتمتع بها الرئيس (ترامب) لخلق تغييرات إيجابية في عالمنا. ومن حُسن حظكما أنه ساعدكما بشكل مباشر حتى تتمكنا من تجربة رعايته الكريمة مباشرة. الشكر لله على فوز الرئيس (ترامب) في الانتخابات والآن يمكنه تحقيق هدفه وجعل أمريكا وعالمنا عظيمين مرة أخرى! عسى أن تنعما والشعب الكندي المجتهد بالشعور بمحبة الله الهائلة تملأ قلوبكم، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، لدى المعلمة رسالة مُحبة لكما: "الأخت والأخ الطيبان (إيلي) و(ليو)، إن الرئيس (ترامب) هو حقاً هدية من الله إلى عالمنا. وكان كل ما تحمله، لاستعادة مكانه الصحيح كرئيس، مدهشاً للغاية. ومع ذلك، لقد فعل ذلك. إنها معجزة حقيقية من المعجزات وتُظهِر أنه بفضل الله، كل شيء ممكن. وحتى مع كل ما عليه أن يفعله، لا زال لديه الوقت الكافي لمساعدتكما حيث كان لديكما صلى روحية في الحياة الماضية. نأمل أن يكون قادراً على مساعدة المزيد من البشر على العيش بشكل أفضل مع تحسن عالمنا في ظل حكمه الحكيم بفضل الثلاثة الأقوياء. عسى أن تنعما وكندا الرشيقة بالسمو إلى نعيم السماء الأبدي. أحبكما من أعماق قلبي".