تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إنه (تران تام) أسوأ من أي شر يمكنني التفكير فيه - يسلب الناس أموالهم. هذا بالضبط عكس ما كنت أفعله. هو دائماً يطلب التبرعات ثم يأخذها، ويشتري سيارات وساعات ومنازل فخمة، ويغتصب الأطفال. هل سبق لكم أن سمعتموني أعلّم أي شيء من هذا القبيل؟ لا، بالطبع لا. ولا أحد من رهباننا يفعل ذلك. لكنه انتزع منصب أحد رهباني دون علمي، ودون أن يدرك الآخرون ذلك، وبدأ أعماله الشريرة على هذا النحو.بعد أن يموت، حتى لو كان نصف شيطان ونصف إنسان، فلن يسمح له أبدًا بالخروج من الجحيم الأبدي. إنه حتى ليس نادمًا، ولا يزال يحاول إيقاع الناس في الفخ عبر الإنترنت. حتى مع كل رحمتي، لا يمكنني أن أسمح له بالخروج وإيذاء أناس آخرين، أناس أبرياء لم يعرفوا يوما عن طريقة الكوان يين أو عن التعاليم ويغريهم كي يعطوه كل ما لديهم. يا إلهي! بعض الناس الأولاسيين (الفيتناميين)، وهم ليسوا من ميسوري الحال، أقدم على لعنهم. هددهم حتى يضطروا إلى إعطائه كل شيء. هذا ليس من تعاليمي إطلاقا. حتى لو اقترضت منك دولارًا واحدًا، أعود دائمًا بهدايا حتى لو كنت في حاجة ماسة أو احتجت إليه في الطريق أو في موقف ما لا أحمل معي نقودًا.هو ليس الوحيد. بعضهم أصغر سناً، حتى أن هناك فتيات صغيرات خرجن يلبسن قميصاً بلا أكمام ويلقبن أنفسهن بالمعلمة فلانة والمعلمة علانة. يا إلهي، ألا تخجلن على الإطلاق؟ ألا تخجلن؟ أوه، لا عليكم، سأترك الجحيم يعتني بكل هؤلاء الجهنميين. ليس لدي الكثير من الوقت. حتى لو كنت أريد أن أتعامل مع بعض الأخبار المزيفة والتعاليم المزيفة، ما زلت بحاجة للكثير من الوقت، يا إلهي.ما الذي تحدثنا عنه؟ لماذا وكيف نتأمل 11 ساعة ونصف. فقط أنتم، المخلصون الذين يتلقون تعاليمي من قبلي، وليس الروماجيون الآخرون أو أي شخص مزيف. حقًا، إنه يمتص دماء الناس لأن أموالهم وممتلكاتهم هي دماؤهم أيضًا. هم بحاجة إليها للبقاء على قيد الحياة ولديه الجرأة لسرقتهم، سرقة الناس الضعفاء. إن قلبي ليشعر بألم شديد من أجلهم، ولكن هذا كل ما في الأمر. يجب أن يعرفوا. لدينا قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية ومن خلالها نخبرهم بكل شيء. وإذا لم يصدقوني، فماذا يمكنني أن أفعل؟الآن، هؤلاء الناس، حتى تران تام نفسه، ويعرف أيضًا باسم روماجي، حتى لو تأمل لـ 100 ألف عام، سيظل الأمر كما هو. إنه مجرد شيطان. لذا، فهذا الأمر سينجح من أجلكم فقط، لأنني سأكون دائمًا إلى جانبكم بقوة نعمة الله، لأساندكم، وأحبكم، وأشجعكم من الداخل. في الخارج، قد لا نفهم أحيانًا ولا نصغي، ولكننا في الداخل مرتبطون من خلال سلالة روحية. لذا يمكنني دائمًا مساعدتكم. لا تقلقوا، بغض النظر عن اسمي أو وضعي، قد يتغير لقبي، لأن هذا هو أصلي وأنا أرتقي إلى أعلى أكثر فأكثر للوصول إلى الأصل. لذا، قد تتغير ألقابي هنا وهناك، لقد أخبرتكم بالعديد من الألقاب من قبل، وليس المعلمة السامية فحسب. لكن لا يهم، إنه نفس الكائن. أنا فقط أصبح أفضل، وأكثر قوة لمساعدتكم، لمساعدة هذا العالم المضطرب في الوقت الحالي.آمل أن يساعدني العالم بتركه طريق الشر. هذا كل ما في الأمر. يمكنهم مساعدتي بعدم قتل أنفسهم، لأن عاقبة قتل الآخرين سترتد عليهم. هذا كل ما في الأمر. فقط كونوا نباتيين (فيغان)، وتوبوا إلى الله. لا أريد أي شيء منهم. أنا حتى لا أعرف أحدًا، أعني شخصيًا. أنا فقط لا يطاوعني قلبي لأترك هذا الكوكب يزول ويتدمر ليكون مسكنًا للشياطين والمايا وكل هذه الأشياء السيئة والقذرة والمتعطشة للدماء. قلبي لا يطاوعني لفعل ذلك، لذا سأقاتل حتى آخر رمق.وأنتم مارسوا التأمل من أجلكم وأجل أحبائكم. هذا كل ما في الأمر. وبالطبع، لأنكم أكثر قوة، إذا أكثرتم من التأمل بهذه الطريقة، أينما كنتم، ستنتشر بركاتكم، طاقتكم الإيجابية بشكل تلقائي. والناس من حولكم، شعب ذلك البلد، إذا كان هناك المزيد من التلاميذ، بالطبع، سيستفيدون. لا شيء يمكن أن يسلبهم ذلك. لذلك أنا أحبكم كثيراً، يا رفاق، أنتم الذين تساعدونني مباشرةً في العمل على قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. أتمنى أن يستمر إلى الأبد.أوه، نعم، خبر آخر. لقد نسيت أن أخبركم أن أحد إخوتنا وأخواتنا، مجموعة الـ 40 كوادريليون، طوروا، أو اخترعوا طريقة هائلة لنشر البركة بواسطة قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. الآن، قبل أن يكون لدينا ”سوبريم ماستر تي في ماكس“ وعندما يقولون مثلًا 5 ملايين، أو 500 ألف، أو ملايين إلخ، إلخ، ملايين ومليارات وكوادريليونات الشاشات من SMTV (قناة سوبريم ماستر التلفزيونية)، كنا نظن أن البركة تخرج لأن نظام ”ماكس“ يستمر في التكبير، أكثر فأكثر... والآن يجعلونه بلا حدود - حسنًا، بلا حدود تقريبًا. لكن لا يمكن حتى الإحصاء في هذا العالم كم جعلوه كبيرًا، وكم هو بعيد وواسع، وكم هو أكثر قوة بنفس نظام "ماكس".سوف أطلب من قناة سوبريم ماستر التلفزيونية أو منكم الآن، أنتم أيها الناس في المقر، أن تسهّلوا على الناس فهم هذا النظام. ويجب أن يشتروا المزيد من الهواتف التي لا تستخدم، الهواتف القديمة، الأجهزة اللوحية القديمة، أو أي شيء. كلما زاد العدد كان ذلك أفضل. انشروه في أي مكان، في المرآب، في الحديقة، في السيارة، في الحافلة، في العمل، بهدوء بالطبع. في كل مكان! كلما زاد العدد كان أفضل. ففي الوقت الحالي، قوة البركة منتشرة بشكل لا يصدق، بشكل لامحدود تقريبًا. لذا استفيدوا من ذلك لتعزيز القوة الإيجابية في هذا العالم لمساعدتي في إنقاذه، وإنقاذ الناس.لكني أحذركم، حتى بعد إنقاذ العالم، إذا لم تستحل نباتيا (فيغان)، ستظل تُسحب للأسفل لشتى الأسباب. إما أنك ستموت بشكل غير متوقع أو سيتعرض أطفالك للأذى. قد يحدث لك أي شيء. ولا تلمني أنني لم أخبرك. يجب أن أخبرك حتى تعرف، والخيار لك. حياتك، وحياة عائلتك، وأصدقائك، وأقاربك، وعملك، ومنزلك، وثروتك، وسعادتك، وصحتك، وعافيتك، وزواجك، وأي شيء يخصك - أنت من يقرر مصيرك.لا يمكنني أن أقرر عنك. لا أستطيع. حتى الله لا يستطيع. لأن لديك الإرادة الحرة لتقرر كيف تريد أن تختبر رحلتك على الأرض، على الكوكب المادي. أنا أخبرك أن العديد فشلوا فشلاً ذريعًا، وانتهى بهم المطاف جميعًا في الجحيم وعبيدًا للمايا، أو أضحية من ضحاياهم، تُضرب، وتُقطع إلى أشلاء، وتُحرق في نار عظيمة، وتُلقى في مرجل زيت يغلي، إلخ، تُقطع بأنواع مختلفة من الآلات، ولديك جسد لا يبلى ونفس لا تموت. حتى لو متَّ لجزء من الثانية، فإنك تعود مرة أخرى، وتعذَّب من جديد.أنا أخبركم بكل هذا حتى تعرفوا وتقرروا مصير حياتكم، ومصير من تحبون بأن تساعدوهم على إيجاد السلام والعافية. حتى لو اخترت عدم العودة إلى الديار، والبقاء على هذا الكوكب، وبعد ذلك سيكون لديك أبناء وأحفاد وأحفاد أحفاد، لذا عليك أن تقرر مصيرهم أيضًا لأنهم صغار. هم لا يعرفون.من لا يعرف عن قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، من يستطيع، فليخبر الآخرين. اطبعوا بطاقة ووزعوها على الناس مجاناً. أينما ذهبتم، في الطريق إلى العمل، في السوبر ماركت، في المكتبة، أثناء التنزه مع الكلاب، في كل مكان، في المطعم، في أي مكان، لتتأكدوا من أن الناس يمكنهم استخدامها، ومن ثم ستطهرهم أيضًا. كل شيء مفيد للجميع.حسناً. أحبكم حبا جما. وإذا كان لديكم أي شيء، المزيد من المشاكل، اكتبوا لي، من داخل المقر، أيها الأشخاص الجميلين، وفريق العمل عن بعد أيضًا. أحبكم جميعاً، وأشكركم بلا حدود. أنا فخورة بكم. بارك الله فيكم، أحبكم. نحن الثلاثة الأقوياء نحبكم. إلى اللقاء بوركتم.Photo Caption: من الجميل أن نكون بالقرب من الطبيعة المنعشة!
