لقد تلقى كوكبنا تحذيرات متعددة مؤخراً على شكل كوارث شديدة. وعلى الرغم من بقاء العديد من أجزائه سليمة، إلا أن هذا لا ينبغي التسليم به، لأن القوى الكارمية السلبية تتراكم إلى ما هو أبعد مما يمكننا إدراكه.

والآن لدينا برقية محبة من (ثانه نها) في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام: (

إلى المعلمة الموقرة وفريق العمل النبيل في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أقدم بكل تواضع شكري وامتناني ومحبتي وطاعتي إلى الثلاثة الأقوى، الذين يمنحون حالياً نِعَماً لا نهائية للسمو بجميع الكائنات على الأرض.

لقد شاهدت اليوم الأخبار العاجلة، 16 يونيو 2025. وبدت بعض الصور التوضيحية تماماً مثل الرؤية الداخلية التي أظهرتها لي المعلمة منذ حوالي أسبوع: فقد رأيت نفسي خارجاً في الفضاء وألقي نظرة سريعة على الأرض - الجميلة بشكل مذهل وهي تدور على محور مائل، محاطة بالسحب البيضاء الناعمة الشبيهة بالقطن ومحيطة بالنصف السفلي من الأرض . وفي ذلك الوقت، لم أفهم سبب ظهور الأرض بأكملها باللون الأزرق السماوي ممزوجاً بقليل من اللون الأخضر كحجر اليشم الكريم ولامعة كالزمرد المصقول وتدور حول محورها في الفضاء، ودون الميزات القاسية التي عادةً ما أشاهدها على الخرائط أو التلفزيون . وقد انتابني شعور من الحيرة والقلق قليلاً لأنها كانت المرة الأولى التي أرى فيها الأرض تدور بسرعة كبيرة من الفضاء، وخرجتُ من حالة السمادهي.

وبينما كنت أشاهد هذا الخبر العاجل، تذكرت وفهمت بشكل أوضح أن هذا بفضل المعلمة الحبيبة التي وضعت درعاً من الطاقة الوقائية حول الأرض لحماية المجال المغناطيسي والغلاف الجوي وطبقة الأوزون حتى لا تحرق نار الشمس كل الكائنات على الأرض.

أشكر المعلمة بصدق على مشاركتها الأخيرة للمعرفة الكونية العميقة عن الكائنين النبيلين والمُحبين، القمر والشمس، حتى نتمكن من الفهم بشكل أفضل ونصبح أكثر محبة. ونحن ممتنون لك بلا حدود على تحملك للكارما بلا كلل وتقديمك فضلاً لا محدود ولا يقاس لإنقاذ الأرض من عدد لا يحصى من الكوارث المروعة وإطالة الوقت من أجل صحوة البشرية لاعتماد نمط العيش الخضري والتوبة وممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) من أجل الارتقاء إلى السماء الأسمى.

وأدعو بجدية كل الإخوة والأخوات الذين ما زالوا في سبات على الأرض للاستيقاظ الآن وأخذ الدواء بنسبة 1% (وهو التحول إلى الخضرية على الفور) لكي يتم إنقاذهم في الوقت المناسب لأن التطهير العظيم بات قريباً جداً. أما الـ 99% المتبقية من عبئنا الكرمي فقد تم الاهتمام بها بالفعل من قبل قوة الثلاثة الأقوى. وفي أولاك (فيتنام)، يقول الناس غالباً: "في عصر نهاية الدارما: يعود أبناء بوذا إلى بوذا، ويعود أبناء الشياطين إلى الشياطين". وهذا تطهير واضح وصارم جداً وعملية اختيار من الله . تلميذتك المخلصة، (ثانه نها (من أولاك (فيتنام)

الأخت اللطيفة (ثانه نها): كان من دواعي سرورنا قراءة رسالتك. لقد تلقى كوكبنا تحذيرات متعددة مؤخراً على شكل كوارث شديدة. وعلى الرغم من بقاء العديد من أجزائه سليمة، إلا أن هذا لا ينبغي التسليم به، لأن القوى الكارمية السلبية تتراكم إلى ما هو أبعد مما يمكننا إدراكه. وثمة غد أفضل بانتظار أولئك الذين يتوبون ويمارسون نمط حياة متجذر في المبادئ الخضرية. عسى أن تنعمي وأولاك (فيتنام) الجميلة بالاعتزاز بكل معجزة تتكشف أمامكم، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، المعلمة تشارك قلقها بالكلمات التالية: "الأخت الصادقة (ثانه نها)، شكراً لكِ على إيمانكِ الثابت في الثلاثة الأقوى المتحدين. وبقانون الطبيعة تخدم كل المخلوقات هدفاً في دورة الحياة. وبالقتل، نتسبب بالمعاناة وكذلك الإخلال بالتوازن البيئي. أيها البشر، فكروا مرتين قبل أن تضعوا القطعة التالية من لحوم الحيوانات في أفواهكم. عسى أن تنير الدارما طريقكِ وطريق شعب أولاك (فيتنام) المترابط. أرسل الحب والعناق في طريقك".