بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

حب المعلم وحكمته في كل لقاء، الجزء 5 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
(أنت معروف بتشجيعك للسلام. هنا في الولايات المتحدة وهنا في هذه المدينة، ثمة الكثير من العنف في جميع أنحاء الولايات المتحدة) نعم.

(الكثير من العنف. كيف ستتعاملين مع هذا العنف، خاصة مع المراهقين؟) نعم. حسناً، إنه يأتي من مصادر مختلفة في مجتمعنا، حيث يسهل الحصول على الأسلحة النارية، وتنتشر كل أنواع الأفلام والبرامج التي تروج للعنف وما شابه ذلك. يشجع أحدهما الآخر. لذا، فإن الأمر هو أننا يجب أن نعالج المشكلة من جذورها. على سبيل المثال، في العديد من البلدان الأخرى التي لا تنتشر فيها الكثير من الأسلحة النارية، يكون العنف أقل إلى حد ما. أتفهم ما أعنيه؟ وفي البلدان التي لا يوجد فيها الكثير من البرامج التي تعرض العنف، ربما يكون العنف أقل. حسناً، عليك أن تدرس الفرق بين أمريكا والبلدان الأخرى. عندها ستفهم السبب.

(نحن لا نفعل ذلك.) نعم. (الأشخاص أصحاب القرار لا يفعلون ذلك... لقد فقدنا السيطرة على الأسلحة.) نعم. (لم نمرر ذلك في الكونغرس. لا يمكننا القضاء على التلفزيون) صحيح. (إنه في صميم حياتنا) لا، لا تقضوا على التلفزيون. (لا يمكننا التحكم في التلفزيون. إنه في صميم حياتنا) حسنًا، لا يمكنك فعل ذلك. لكننا فقط... (قلت التلفزيون والأسلحة، لكن هذان أمران...)

لا، علينا فقط تغيير ما يعرض على التلفزيون. على سبيل المثال، ليس التلفزيون هو السبب الوحيد، يا عزيزتي – بل كل شيء، كالصحف أو كل شيء (آخر). إننا نميل إلى النظر كثيرًا إلى الجانب السلبي من الحياة. الأمريكيون ليسوا جميعهم سلبيين. الآن، عندما تنظر إلى الصحيفة، تشعر بالخوف الشديد من زيارة أمريكا. لكن عندما أكون في أمريكا، أشعر بالأمان. المشكلة هي أننا نركز على الأشياء السلبية وحدها، ثم نكررها، ونزرعها في أذهان أطفالنا. والأطفال عاجزون. ليس لديهم خيار. ليس لديهم موهبة التمييز كالبالغين. كما ترون، عندما تقرأ الصحف كشخص بالغ، فإنك تتمتع بحماية من قدرتك على التمييز الفكري. لكن الأطفال لا يستطيعون ذلك. هذا هو واقع الحال. لكن الأمريكيين بخير. أمريكا بخير. أمشي في الشارع ليلاً – أنا بخير. لا مشكلة. لكن عندما تقرأ الصحف، تشعر بالخوف. نعم. لا بأس.

(أخبريني عن هدفك في الحياة.) هدفي؟ (هدفك.) لم يعد لدي هدف. أنا فقط أفعل ما هو مطلوب في تلك اللحظة. (مثل ماذا؟) على سبيل المثال، اليوم طلبتم مني أن أكون هنا. لذلك أنا هنا عندما أستطيع المساعدة. هذا كل ما في الأمر. ولا يهم ما سيأتي بعد ذلك. لا أفكر؛ ليس لدي أي هدف.

(لماذا أنت في هيوستن؟) لأن هؤلاء الناس يدعونني بشكل متكرر ومستمر. (لديك الكثير من الاهتمامات الأولاسية (الفيتنامية)...) ليس فقط الأولاسية (الفيتنامية). على سبيل المثال، هو ليس أولاسي (فيتنامي). إنه يهودي أمريكي، وهو أحد رجال الأعمال الناجحين في بلدكم. وهو يدعوني باستمرار إلى هنا. وبالطبع، لأن دعواته مفيدة أيضًا لأشخاص آخرين؛ لذلك، أتيت.

(كيف تعلمين الناس كيف يتواصلون مع الله؟) كيف أعلمهم؟ حسنًا. هناك نوعان. أحدهما لفظي. من قبيل أنني سأقول... إذا سألوني، أو إذا دُعيت إلى محاضرة، سأقول لهم: لماذا تعانون، لماذا تحتاجون إلى هذا وذاك، لماذا ترغبون، لماذا لا تشعرون بالرضا قط – لأنكم لا تعرفون الله. لذا إذا عرفتم الله، ستشعرون بتحسن. الآن، أعلمهم كيف يعرفون الله، وهذا غير لفظي. عندما يقبلون ذلك، أنهم يجب أن يعرفوا الله، عندها سأعلمهم، ولكن في صمت. عندئذ، لن أحتاج إلى تعليمهم. الله سيعلمهم؛ سيعلمون أنفسهم.

(هل هذا من التلقين؟) نعم، نعم، نعم. (إنه ليس شيئًا يمكنك التعبير عنه لفظيًا) لا. أنا فقط أجلس في صمت. هم يجلسون في صمت. لا أحتاج حتى أن أكون هناك. لأن الاستنارة هي طبيعتك. الله موجود داخلك. أنت لا تحتاج في الواقع إلى معلم لتعرف الله. أنت فقط نسيت ذلك، لذا على المعلم أن يذكرك. وهذا أسهل عندما يكون هناك شخص يعرف بالفعل. هذا كل ما في الأمر. لا أستطيع أن أعطيك الله. أنت الله. أنت تمتلك الله. لا أستطيع أن أهبك الاستنارة. أنت تمتلك الاستنارة. (أنا لا أمتلكها). أنت تمتلكينها، لكنك تجهلين ذلك. لذلك، تحتاجين إلى شخص ما ليشير لك إليها. لا أستطيع أن أهبك شيئًا لا تمتلكينه. لذا يجب أن تعرفي أنك تمتلكين الاستنارة بالفعل.

(أخبريني كيف سيتغير الناس، الناس المستنيرون، عندما يمتلكون... عندما يقررون أنهم يمتلكونها.) أوه، عليك أن تسألي تلاميذي. (أوه، حسناً.) كيف غيرت حياتك؟ (حسناً، سأسألهم. سأسألهم.) نعم، سيكون ذلك أفضل. بعضهم أخبرني أنهم لن يستبدلوه بأي شيء في هذا العالم. لن يستبدلوه بأي كنز – بأي شيء في هذا العالم.

(كيف وجدته؟) كيف وجدته؟ حصلت عليه في جبال الهيمالايا، لذا بلغت الاستنارة. وأعلم أن الله دائمًا معي. هكذا أعرف الله. نعم. (ولجعل الآخرين يبلغون الاستنارة.) نعم، نعم، نعم – هذا مهم. أجعل الناس أكثر سعادة مما أجعل نفسي سعيدة. أحيانًا أضطر للتضحية بسعادتي. يجب أن أقول لك الحقيقة. لكن في المعنى الأعمق، أنا دائمًا سعيدة، لأنني دائمًا في بيتي في أي مكان، مع أي شخص، مع نفسي.

(كما تعلمون، الناس هنا في هذه المنطقة من العالم ليس لديهم حقًا علاقة مع المعلم أو المرشد أو التلميذ الروحي.) صحيح. (ربما يمكنك شرح ذلك؟) ليس عليهم ذلك. (ليس عليهم ذلك.) نعم، ليس عليك ذلك. تلاميذي لا ينحنون لي أبدًا. يطلقون عليّ لقب ”المعلمة“ لأنه مجرد لقب نستخدمه في هذا العالم. تمامًا مثلما نطلق لقب ”أخت“ أو ”أخ“ لا بأس، لا مشكلة. لكننا لا نملك ما يسمى ”العلاقة“ - أعني، من الناحية اللفظية. لكنهم يحبونني فحسب. (حسنًا، لكنهم هنا، وهم تلاميذك، وهم يتبعونك ويحترمونك. (نعم، يفعلون ذلك). إذن أخبريني لماذا هذا ضروري بالنسبة لهم.) لا أدري. إنهم يجدونه ضروريًا لأنفسهم. أنا لا أفرضه عليهم.

(لأنك تستطيعين إرشادهم إلى الطريق للتواصل مع الله، ولا أحد غيرك يستطيع ذلك. أليس كذلك؟) لعل هذا هو السبب. أوه، نعم، أنت تعرفين أفضل من... (نعم، لكنني قلت ذلك. هذا ليس المقصود.) نعم. حسناً. لقد كنت أتساءل عن السبب أيضاً. (آه، أنت... أوه، هذا ليس صحيحاً.) هذا صحيح.

(لنرى... أين... جو، جو، هل لديك سؤال؟ حسناً، هل لديك سؤال؟ هل لدى أي شخص آخر سؤال يريدني أن أطرحه عليها؟ لا أحد؟ كنت أبحث عن...)

(في الواقع، لدي سؤال عن كون المرء نباتيًا صرفًا (فيغان). لماذا هذا مهم؟) أوه، نعم. (لماذا هذا مهم؟) أنت تسألينني... حسناً، لا بأس. (لماذا هذا مهم؟ أن تكون...) أن تكون نباتيًا صرفًا (فيغان)؟ لأن الله محبة. نحن نحب الحياة. نريد أن نكون أقرب إلى الله، لذلك نريد أن نظهر محبتنا قدر الإمكان لسائر الكائنات الحية. القتل يؤلمنا. إذا أكلنا لحوم (أمة) الحيوانات، فإن الآخرين سيضطرون إلى القتل من أجلنا – قتل أمة الحيوانات. أليست الحيوانات جميلة؟ نعم. أعتقد أننا يجب أن نمنحها ذات الامتياز بالتمتع بالحياة كما نستمتع بها نحن. هذا كل ما في الأمر.

(ألا تشعرين أن الله خلق بعض (أمة) الحيوانات حتى نتمكن من أكلها (أكلها؟)) حسنًا، إذن يمكن للنمر أن يقول نفس الشيء عنا - أن الله خلق البشر لكي يأكلهم. النمر. (النمر.) نعم، وسائر (أمة) الحيوانات الشريرة الأخرى – ستقول إن لها الحق في أكلنا أيضًا. إذن، هل يجب أن نأتي ونطعمهم؟

(لكننا...) ماذا؟ (لأننا نسيطر...) على ماذا؟ (...ولدينا إمكانية أكبر جسديًا للذهاب وقتل (أمة) الحيوانات، حتى يتمكن البشر من أكلها.) أفهم ذلك. لكن ليس عدلاً أن نسيء إلى الأضعف والأقل ذكاءً والأكثر عجزاً. إنهم أشبه بالأطفال. ألا تعتقدين ذلك؟ لا بأس أن تتشاجر مع من هو مثلك، لكن إذا تشاجرت مع من هو أضعف منك، فهذا يحط من كرامتنا. لا نتحدث عن الأكل أو أي شيء آخر.

(إذن الأمر يتعلق فقط بإيذاء (أمة) الحيوانات وليس إيذاء أجسادنا؟) بل يتعلق بذلك أيضًا يا عزيزتي. الجميع يعرفون ذلك. حسنًا. الآن، في الآونة الأخيرة، أثبتت أبحاث العديد من العلماء أن أكل لحوم (أمة) الحيوانات هو سبب للعديد من أمراضنا المستعصية، مثل السرطان. والجميع يعلم أن الأمريكيين لديهم أعلى معدل للإصابة بالسرطان في العالم، لأننا نأكل لحوم (أمة) الحيوانات أكثر بكثير من البلدان الأخرى. على سبيل المثال، في الصين أو روسيا - ربما لا تسمح الأوضاع السياسية هناك للناس بأكل لحوم (أمة) الحيوانات بقدر ما نأكلها نحن. ومعدل الإصابة بالسرطان لديهم منخفض جدًا مقارنة بنا - أقصد الشعب الأمريكي. هذا صادر من الأبحاث العلمية. هذا الكلام ليس من عندي.

وكذلك، الجميع يعلم أننا نولد بأسنان مناسبة للنباتيين (فيغان)، وليست مثل أسنان (أمة) الحيوانات آكلة اللحوم. كما أن أمعاءنا أطول. وهي مصممة لنظام غذائي نباتي (فيغان). و(أمة) الحيوانات آكلة اللحوم لديها أمعاء أقصر، حتى تمر بسرعة. لذلك، إذا أكلنا لحوم (أمة) الحيوانات، فإنها تبقى لفترة طويلة في أمعائنا. وهذا يسبب الكثير من السرطانات وكافة أنواع المشاكل السامة.

(هل هناك أي احتمال أن يأتي يوم في هذا العالم ننعم فيه بالسلام؟) حسناً، دعونا نصلي من أجل ذلك. إذا اتبع الجميع طريق الله، طريق المحبة، وفكروا في الله أكثر من الأشياء المادية الأخرى، أو على الأقل جزء منها...

في الواقع، في ممارستنا الروحية، لا نتوقع من الناس أن يهربوا من العالم ويذهبوا إلى جبال الهيمالايا. فقط عُشر وقتك لله، وتسعة أعشار للعالم هو بالفعل أكثر من اللازم. على سبيل المثال، نحن نتأمل فقط ساعتين أو ثلاث ساعات في اليوم، ولدينا 24 ساعة في اليوم. نعمل من أجل العالم 10 ساعات، ثماني ساعات في اليوم، ونتأمل ساعتين أو ثلاث ساعات فقط. و(نظل) نتذمر. نفكر في الله ثلاث ساعات فقط في اليوم - ويقول الناس: ”هذا كثير!“ إذن ما العمل؟ لا يمكننا أن ننعم بالسلام ما لم ندرك أن الله أهم من كل هذه الأشياء المادية. طالما لدينا الله، سنحصل على الأشياء المادية – لأنه الله واهب كل شيء. ونحن نولي اهتمامنا فقط للهبة وليس للواهب. هذا هو الجانب المقلوب من الصورة. لهذا السبب لدينا مشاكل.

(هل أنت بوذي؟) نعم، نعم. أنا بوذي، أنا كاثوليكي، أنا بروتستانتي، أنا مسيحي. أنا مسلم، أنا هندوسي. لقد أوضحت أن سائر الأديان منبعها المعلمين في الماضي. على سبيل المثال، [السيد] المسيح – بعد وفاة المسيح، أطلق الناس على أنفسهم اسم مسيحيين. بعد وفاة بوذا، أطلقوا على أنفسهم اسم بوذيين. وبعد وفاة [النبي] محمد صلى الله عليه وسلم، أطلقوا على أنفسهم اسم مسلمين. لكن هؤلاء المعلمون علموا الشيء ذاته الذي علمه يوغاناندا. وبعد وفاتهم، لم يتبق سوى الجزء النظري. ثم تشكلت شيئا فشيئا طائفة دينية، ونسوا الأساسيات. الأساسي هو أن المعلمين يعلمون بدون لغة، وهذا هو الشيء الأهم. لهذا السبب تحتاج إلى معلم حي. وإلا، يمكنك فقط قراءة كتبه وتكون مستنيرًا.

(لماذا تحتاج إلى معلم حي؟) حسنًا، لأن الأمر أشبه بالكهرباء – أنت بحاجة إلى سلك. تحتاج إلى سلك جيد لإيصال الكهرباء إلى الأجهزة المنزلية لتشغيلها. السلك المقطوع، السلك المعطوب، السلك التالف لا يمكنه إيصال الكهرباء.

(إذن، هل الكاهن معلم؟) نعم. (هل هو مثل المعلم الحي أم هو خادم؟) إذا كان في الله، إذا كان على اتصال بالله، فهو أيضاً معلم. ”كاهن“ أو ”فريسي“ هو مجرد لقب – تماماً مثل الطبيب أو المدرس. بدون الاستنارة، فالإنسان أيا كان هو لا شيء.

(أخبرني أين كنت.) أين كنت؟ (اليوم مثلا، ماذا ستفعلين اليوم؟) أوه، أعتقد أن لديهم برنامجًا آخر لي. (لكن، ألن تفعلي ... هل لديك مثل ...) مؤتمر صحفي، شيء من هذا القبيل. (ثم هل...؟) حسنًا، بحسب... إذا كانوا يريدون ذلك أم لا. (أنا أريد ذلك.) تريدين ذلك؟ (نعم.)

الناس لديهم أنواع كثيرة من الأوهام حول الاستنارة. يجب أن أوضح ذلك. الناس لديهم توقعاتهم الفكرية الخاصة حول الاستنارة. في الواقع، الاستنارة هي شيء تعرفه، ولكن لا يمكنك التحدث عنه. الآن، عندما يحدث ما يسمى بـ ”التلقين“، ستعرف ذلك – ولكن لن يعرفه الشخص الذي بجانبك، ولا زوجتك أو أي شخص آخر. وليس الأمر أن جميع مشاكلك ستختفي بعد الاستنارة – ولكنها قد تختفي إلى حد ما. يتوقف ذلك على ما يراه المعلم، وما عليك القيام به – ففي بعض الأحيان عليك أن ترى أيضًا أن مشاكلنا هي أيضًا طريقة للتعلم. إذا لم نقاوم المشكلة، فستصبح المشكلة أقل. وعلينا أن نستدعي المعلم بداخلنا – أعني، حكمتنا، استنارتنا، لكي تنهض وتحل هذه المشكلة لنا. عندها ستشعر باختلاف.

Photo Caption: لا تقدم فقط علامة جميلة، بل وجودة مفيدة أيضًا

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (5/12)
1
كلمات من الحكمة
2025-07-28
1154 الآراء
2
كلمات من الحكمة
2025-07-29
1011 الآراء
3
كلمات من الحكمة
2025-07-30
929 الآراء
4
كلمات من الحكمة
2025-07-31
920 الآراء
5
كلمات من الحكمة
2025-08-01
737 الآراء
6
كلمات من الحكمة
2025-08-02
689 الآراء
7
كلمات من الحكمة
2025-08-04
373 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
كلمات من الحكمة
2025-08-04
373 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-04
705 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-03
893 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-03
106 الآراء
سلسلة متعددة الأجزاء حول لتنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا
2025-08-03
1313 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-03
951 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد