تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
هذه هي نكتتي، نكتتي الخاصة، نكتة أصلية. تقول... "يذهب موظف ليقدم تقريراً إلى مكتب المدير. إنه بائع. يقول المدير: ‘مرحباً، كيف الحال؟ كيف تسير مبيعاتك؟‘ يقول: ‘أوه، جيدة، جيدة. ما يقرب من 50٪ من الناس اشتروا منتجاتنا.‘ يقول المدير: ‘حقًا؟ كم عدد الأشخاص الذين كانوا هناك؟‘ فيقول: ‘اثنان.‘ ‘ماذا؟ لكنك قلت 50٪؟ فقال: ‘نعم.‘ يقول: ‘ما يقرب من 50٪؟ كيف يمكن ذلك؟ فيجيب: ‘نعم. أحدهما كاد يشتري مخزوننا.‘" "كم عددهم؟" "اثنان منهم!" […]"كان هناك طائرة، طائرة ركاب. كانت الطائرة تتحرك على مدرج المطار استعداداً للإقلاع، ولكنها توقفت فجأة ثم عادت إلى البوابة. وبعد حوالي ساعة، أقلعت مرة أخرى. لذا، شعر أحد الركاب بالقلق وسأل المضيفة: ‘ما الأمر؟ ماذا حدث؟‘ فقال المضيف: ‘كان الطيار منزعج جداً من سماعه صوت ضجيج في المحرك.‘ فقال الراكب: ‘وإذاً؟‘ فقالت: ‘نعم، استغرق منا ذلك ساعة للعثور على طيار آخر.‘" لم يكن يريد الطيران، لذا استعانوا بطيار آخر. نفس المشكلة معكم يا رفاق. […]"كان هناك رجل مسن وامرأة مسنة يتواعدان منذ حوالي خمس سنوات. قرر الرجل أخيراً أن يطلب منها الزواج. فوافقت على الفور. ثم في صباح اليوم التالي عندما استيقظ، لم يستطع تذكر إجابتها." تعرفون الرجل العجوز. "‘هل كانت سعيدة؟ أعتقد ذلك. لا، لقد نظرت إليّ بطريقة غريبة.‘ وبعد ساعة من محاولة التذكر، اتصل بها هاتفياً. لذا، شعر الرجل بالحرج واعترف أنه لا يتذكر إجابتها على طلب الزواج، سواء كان نعم أم لا. فقالت: "نعم، أنا سعيدة جداً لأنك اتصلت. أتذكر أنني وافقت على طلب أحدهم، لكنني لا أتذكر من كان.‘" […]Photo Caption: كن جميلا حتى النهاية!